اعتز بكل كلمة قيلت فى حقى اخى عاشق
واتمنى من الله ان يدوم عليا نعمة محبة الأخرين فهذا رضوان من الله.
جزاك الله كل خير أخي الفاضل فأنت تستحق هذه الكلمات و ليست مجاملة.
1- هل دخولك لعالم الأنترنت هو هروبا من مأساة الواقع؟ ام انه مجرد فراغ؟
صراحة لا هذا و لا هذا فالهدف الرئيسي هو معرفة عالم جديد جذب العديدين و جذبني أنا شخصيا فأردت أن أتعرف عليه و أتميز فيه.
2- هل وجدت فى عالم الأنترنت مادخلت من اجله؟
نعم وجدت الكثير مما دخلت من أجله كمعرفة أشياء كانت ستصعب عليّ معرفتها و الحصول على أشياء اخرى كنت سأدفع فيها ثمنا باهظا و التعرف على ثقافات و عادات أخرى غريبة عني أحاول الابتعاد عما يضرني منها و أحاول الاستفادة مما يفيدني منها.
3- مدى قربك من الرحمان
أحمده سبحانه و تعالى أشعر بقربي منه شديدا لأنني عندما يضيق صدري و يـُـكبت همي و ألجأ إليه فلا يردني أبدا كما أنني في حياتي عامة أحاول باستمرار التزويد في علاقتي به فأحافظ قدر استطاعتي على فروضه و التقرب إليه بكل وسيلة أستطيعها.
فكما لاحظت من تعاملى معك ان شخص على قدر جيد من الإيمان. فلماذا مازلت تشعر بضيق الصدر
لأنى مريت كثيرا بما تمر به انت الأن. ولم ينجدنى من هذا الا محاولاتى للقرب من الله (واتمنى ان اكون موفق فى ذلك)
أشكرك على رأيك هذا و أحمد الله عليه لكن كما تعرف و يعرف الكثيرون الإنسان مهما كان هو شخص ضعيف يصل به الأمر إلى اليأس في بعض الأحيان من يتمتع بقرب من الله يلجأ إليه فيزيل هذا الهم و ضيق الصدر عنه و تأتي ظروف الحياة فترجعه إلى هذا الضيق مرة أخرى فيلجأ إليه سبحانه و تعالى فيفرجها عنه و هكذا هي الحياة إيمان فيأس فإيمان فيأس و أرجو أن يستقر بي الأمر في النهاية إلى الإيمان الذي عندما أشعر به يكون إيمانا مطلقا و هذا ليس إيمانا و لا يأسا من وجود الله بالطبع لكنه إيمان و يأس من أن تنزاح من على قلبك الغمة و ينفرج من على صدرك الضيق و الأسى.
4- من اقرب الأشخاص اليك الذى عندما تضيق بك الدنيا تلجأ اليه لتشكوا له همك؟
واتمنى من الله ان يدوم عليا نعمة محبة الأخرين فهذا رضوان من الله.
جزاك الله كل خير أخي الفاضل فأنت تستحق هذه الكلمات و ليست مجاملة.
1- هل دخولك لعالم الأنترنت هو هروبا من مأساة الواقع؟ ام انه مجرد فراغ؟
صراحة لا هذا و لا هذا فالهدف الرئيسي هو معرفة عالم جديد جذب العديدين و جذبني أنا شخصيا فأردت أن أتعرف عليه و أتميز فيه.
2- هل وجدت فى عالم الأنترنت مادخلت من اجله؟
نعم وجدت الكثير مما دخلت من أجله كمعرفة أشياء كانت ستصعب عليّ معرفتها و الحصول على أشياء اخرى كنت سأدفع فيها ثمنا باهظا و التعرف على ثقافات و عادات أخرى غريبة عني أحاول الابتعاد عما يضرني منها و أحاول الاستفادة مما يفيدني منها.
3- مدى قربك من الرحمان
أحمده سبحانه و تعالى أشعر بقربي منه شديدا لأنني عندما يضيق صدري و يـُـكبت همي و ألجأ إليه فلا يردني أبدا كما أنني في حياتي عامة أحاول باستمرار التزويد في علاقتي به فأحافظ قدر استطاعتي على فروضه و التقرب إليه بكل وسيلة أستطيعها.
فكما لاحظت من تعاملى معك ان شخص على قدر جيد من الإيمان. فلماذا مازلت تشعر بضيق الصدر
لأنى مريت كثيرا بما تمر به انت الأن. ولم ينجدنى من هذا الا محاولاتى للقرب من الله (واتمنى ان اكون موفق فى ذلك)
أشكرك على رأيك هذا و أحمد الله عليه لكن كما تعرف و يعرف الكثيرون الإنسان مهما كان هو شخص ضعيف يصل به الأمر إلى اليأس في بعض الأحيان من يتمتع بقرب من الله يلجأ إليه فيزيل هذا الهم و ضيق الصدر عنه و تأتي ظروف الحياة فترجعه إلى هذا الضيق مرة أخرى فيلجأ إليه سبحانه و تعالى فيفرجها عنه و هكذا هي الحياة إيمان فيأس فإيمان فيأس و أرجو أن يستقر بي الأمر في النهاية إلى الإيمان الذي عندما أشعر به يكون إيمانا مطلقا و هذا ليس إيمانا و لا يأسا من وجود الله بالطبع لكنه إيمان و يأس من أن تنزاح من على قلبك الغمة و ينفرج من على صدرك الضيق و الأسى.
4- من اقرب الأشخاص اليك الذى عندما تضيق بك الدنيا تلجأ اليه لتشكوا له همك؟
صدقا هو الله سبحانه و تعالى و انا تعودت على ذكره في السراء و الضراء لألا أفعل كما يفعل البعض في اللجوء إليه في الضراء فقط فهو سبحانه تلجأ إليه في الضراء ليفرج عنك و تلجأ إليه في السراء ليديم عليك نعمته جل و علا.