2008-02-25, 08:02 PM
إخواني/أخواتي الأعزاء
لنقف قليلا وننظر نظرة تأمل في ما وراء اعادة نشر هذه الصور وما الهدف من وراءه؟ هل حقا هو نشر كمسابقة للتعبير عن حرية الرأي و الديمقراطية؟ ان كان الجواب نعم إذن لماذا تم اختيار شخصية الرسول؟ كان أمام هؤلاء ملايين التصورات التي يمكن من خلالها تصوير المصطفى عليه الصلاة والسلام فلماذا تم التركيز على تصويره بهيأة الارهاب، و الاوضاع المخلة في الصلاة:
دعونا نفكر ولو لبرهة سنجد حتما أن هناك رسائل وأهداف خفية يريدون ايصالها وقطعا ليس نحن المستهدفون.
بالنسبة الى المقاطعة فهي لا تسمن ولا تغني من الجوع و الدليل أننا قاطعنا في وقت سابق وقبل الدنمارك أمريكا لكن ما النتيجه؟
امريكا استمرت في دعم اسرائيل وحتى في المقاطعة أوعيد نشر الصور.أضف الى ذلك بأنه حتى لو كان هناك رضوخ فسيكون وقتي.
ما أصبو للوصول اليه هنا يا اخواني الاعزاء هو كيف نصل الى حل يضمن لنا دوام عدم المساس بالديانات ورموزها.كيف؟
الحل موجود أمامنا وبين اعيننا ولكن للأسف لاهون عنه وفي أحيان كثيرة أنصاره يبنون ونحن نهدم أتعلمون من أقصد؟
انها اللجنة العالمية لنصرة المصطفى عليه الصلاة و السلام و التي تسعى بكل ما أتيت من قوة لاستصدار قانون يجرم الاساءة الى الديانات ورموزها.
من هنا فقط يمكن أن نضمن أننا نمضي في طريق صحيح ودائم.
لما لا نكرس كل طاقاتنا المادية و المعنوية لدعم هذه اللجنة؟
لما لا تكون هذه الصرخات التي نصرخها تنادي بدعم هذه اللجنة؟
لما لا يكون شعار للرد على الاساءة: فلنعمل لاستصدار قانون تجريم الاساءة للأديان ورموزها
ليس هذا الشعار أبلغ و أدوم؟؟
لنقف قليلا وننظر نظرة تأمل في ما وراء اعادة نشر هذه الصور وما الهدف من وراءه؟ هل حقا هو نشر كمسابقة للتعبير عن حرية الرأي و الديمقراطية؟ ان كان الجواب نعم إذن لماذا تم اختيار شخصية الرسول؟ كان أمام هؤلاء ملايين التصورات التي يمكن من خلالها تصوير المصطفى عليه الصلاة والسلام فلماذا تم التركيز على تصويره بهيأة الارهاب، و الاوضاع المخلة في الصلاة:
دعونا نفكر ولو لبرهة سنجد حتما أن هناك رسائل وأهداف خفية يريدون ايصالها وقطعا ليس نحن المستهدفون.
بالنسبة الى المقاطعة فهي لا تسمن ولا تغني من الجوع و الدليل أننا قاطعنا في وقت سابق وقبل الدنمارك أمريكا لكن ما النتيجه؟
امريكا استمرت في دعم اسرائيل وحتى في المقاطعة أوعيد نشر الصور.أضف الى ذلك بأنه حتى لو كان هناك رضوخ فسيكون وقتي.
ما أصبو للوصول اليه هنا يا اخواني الاعزاء هو كيف نصل الى حل يضمن لنا دوام عدم المساس بالديانات ورموزها.كيف؟
الحل موجود أمامنا وبين اعيننا ولكن للأسف لاهون عنه وفي أحيان كثيرة أنصاره يبنون ونحن نهدم أتعلمون من أقصد؟
انها اللجنة العالمية لنصرة المصطفى عليه الصلاة و السلام و التي تسعى بكل ما أتيت من قوة لاستصدار قانون يجرم الاساءة الى الديانات ورموزها.
من هنا فقط يمكن أن نضمن أننا نمضي في طريق صحيح ودائم.
لما لا نكرس كل طاقاتنا المادية و المعنوية لدعم هذه اللجنة؟
لما لا تكون هذه الصرخات التي نصرخها تنادي بدعم هذه اللجنة؟
لما لا يكون شعار للرد على الاساءة: فلنعمل لاستصدار قانون تجريم الاساءة للأديان ورموزها
ليس هذا الشعار أبلغ و أدوم؟؟
للأمانه..منقول