تحديث آخر نسخة 1.8.37

تقييم الموضوع :
  • 0 أصوات - بمعدل 0
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
أبراج الحظ
#1
في الصحف و المجلات المختلفة تطالعنا دوما أشياء من هذا القبيل:

حظك اليوم.
أنت و الأبراج.
حظك في برجك،
إلخ،...


و نرى الكثيرين من الناس يهتمون بمطالعة هذه الأشياء و يسعدون إذا ما رأوا كلاما حسنا و يخافون إذا ما رأوا كلاما سيئا.

هل اهتمام الناس بمطالعة حظهم هو رغبة منهم في معرفة الغيب ؟
هل تصدق هذه الأبراج دوما فيما تعرضه من حظك ؟
هل تؤمن بالأبراج و في أي مطبوعة تستهويك مطالعتها ؟
هل يعلم الغيب إلا الله ؟ أو هل يصدف مع أحد و يرى ما لا يراه الآخرون ؟


أسئلة نحاول الإجابة عليها لمعرفة حقيقة الأبراج و إيمان الناس بها فشاركنا برأيك.
الرد
شكر من طرف :
#2
والله اخ عاشق انا من راى ان كل واحد يعيش كل يوم بيومه

وبانسبة انى انا ممامن فى الابراج فانا لا اامن فيها بتاتا

كذب المنجمون ولو صدقو
المنتدى للبيع
للاستفسارمن خارج فلسطين 00970598690678
من داخل فلسطين 0598690678
اصدار 1.6
Forum King 3mrey
الرد
شكر من طرف :
#3
شكرا على تعليقك أخي الفاضل جزاك الله كل خير.
الرد
شكر من طرف :
#4
نحن لها عاشق
المنتدى للبيع
للاستفسارمن خارج فلسطين 00970598690678
من داخل فلسطين 0598690678
اصدار 1.6
Forum King 3mrey
الرد
شكر من طرف :
#5
و هذا رأي فضيلة الشيخ الدكتور سفر بن عبد الرحمن الحوالي رئيس قسم العقيدة بجامعة أم القرى بالمملكة العربية السعودية:

إن النجوم كانت سبب الانحراف والضلال عن التوحيد قديماً، فقد انحرف الناس منذ عهد الصابئين، كما انحرف قدماء المصريين -الفراعنة- إلى عبادة الهياكل والنجوم، ولهذا ناظر الخليل إبراهيم عليه السلام قومه، وكان قوم إبراهيم عليه السلام في أيام الآشوريين والبابليين، الذين كانوا يعبدون الكواكب والنجوم، ويبنون لها الهياكل، ويتقربون إليها بأنواع القربات، ولهذا ناظرهم مبيناً فساد اعتقادهم في هذه الكواكب والنجوم. وكذلك كان الحال عند الزرادشتية والمجوسية في إيران والهند ، والطاغية الأكبر وداعية الضلال الأعظم في الدنيا أرسطو يقرر ذلك، ومذهب أرسطو مذهب شاذ حتى عند الفلاسفة اليونان، فإنه أشرك بالله سبحانه وتعالى، ودعا إلى الشرك، في حين أن سقراط وغيره يخالفونه في ذلك، فقد قال أرسطو : إن المخلوقات العلوية هي المؤثره في الحركات السفلية، أي أن النجوم هي التي تؤثر في حركات العالم والناس، ولا يوجد رب يدبر، ولا ملائكة.

فلما قرر أرسطو هذه الأشياء جاء ممن بعده من يأخذ بها مثل بطليموس وفيثاغورس ، ومعظم فلاسفة اليونان الذين يهتمون بالرياضيات والفلك، كانوا يتكلمون في التنجيم والكهانة، وتبعهم على ذلك بعض الفلاسفة المنتسبين إلى الإسلام، فنادوا بما نادى به أرسطو ، وكتبوا في ذلك الكتب المشهورة التي لا تزال منتشرة إلى اليوم ولها أتباع، وهي تقرر أن التدبير الأرضي إنما يكون بسبب النجوم، فكان كلما أراد ملك من الملوك أن يعرف فترة حكمه نظروا في النجوم وقدروا له ذلك، وإذا أراد أن يذهب إلى معركة نظروا في النجوم قبل أن يشيروا عليه بشيء، ولما أراد المعتصم فتح عمورية قال له الكهان والمنجمون: إن المشتري والمريخ مقترنان، وهذا أنحس وقت، فلو قاتلت الروم فإنك ستهزم، فلم يبال المعتصم بما قالوا وقاتل الروم، فانتصر عليهم، وكان نحساً على الروم بإذن الله، فثبت أن النجوم ليس لها دخل في ذلك، فقال في ذلك أبو تمام الشاعر قصيدته المشهورة التي مطلعها:

السيف أصدق إنباء من الكتـب في حده الحد بين الجد واللعب


بيض الصفائح لا سود الصحائف في متونهن جلاء الشك والريب



فالتنجيم كان واقعاً مشهوراً حتى في أيام الخلفاء الراشدين، فقد نقل أن بعض المنجمين كانوا موجودين في أيام علي رضي الله تعالى عنه، فهم موجودون في جميع العصور وفي جميع البلاد إلى اليوم، بل وفي أرقى بلاد العالم -كما تسمى-: في أمريكا وأوروبا .

فالمقصود: أنه حيثما فقد التوحيد وجد الشرك بجميع أشكاله وأنواعه وصوره، ولا نستغرب منها أي شيء، فانتشر التنجيم والكهانة وآمن به الفلاسفة الذين يسمون (الإسلاميين) نسبة إلى بلاد (الإسلام) التي عاشوا فيها وهي نسبة جغرافية فقط، وممن آمن به ابن سينا والكندي ، فقال بالتنجيم والكهانة أخبث من على وجه البسيطة وهم الباطنية ، وخاصة إخوان الصفا !

وقد أثبتوا في كتبهم ورسائلهم أشياء عجيبة فيما يخص الإيمان بالمشتري والمريخ وتأثيراتها وأحوالها فكيف تصدق هذه العقول إمكانية عزو تدبير هذا العالم إلى النجوم والكواكب؟ وأعجب من ذلك أن الإمام الفخر الرازي -عفا الله تعالى عنه- ألف كتاباً سماه: السر المكتوم في مخاطبة النجوم ، وكان هذا قبل أن يهتدي، وهذا الكتاب موجود اليوم، وهناك نسخة مصورة منه في مكتبة جامعة الملك سعود بـالرياض ، وقد ذكره شيخ الإسلام رحمه الله في عدة مواضع من الفتاوى في بيان فساد العقائد التي بنى عليها الأشعرية مذهبهم؛ لأن الإمام الرازي هو إمام الأشعرية المتأخر، ويقول من جملة ذلك: إن الرازي ألف كتاب السر المكتوم في مخاطبة النجوم على نفس منهج المشركين -والعياذ بالله- الذين يتقربون إلى النجوم ويعبدونها.

ويزعم الفخر الرازي في كتابه هذا أن النجوم هي التي تدبر أمور الخلق، فيقول في مواضع من كتابه: "إذا كانت السنة تبدأ يوم الأحد فإن هذا دليل على ظفر الملك والولاة، واتصال الأسباب، ويكون النيل متوسطاً في طلوعه ويبقى على وجه الأرض، ويخرج زرعاً جيداً، ويكثر القمح ..." إلى أن يقول: "ويكثر ثمر النخل، ويكون الزرع مباركاً، والملك منصوراً مؤيداً ..." إلى آخره.

قال: "وإن كان أولها يوم الإثنين فإن القمر يملكها، -نعوذ بالله من الضلال والشرك- فيدل على صلاح الولاة، ونزول الغيث والرحمة، وحسن زيادة النيل ، والزرع ونمو القمح.....".

قال: "وإن كان أول السنة الثلاثاء، فالمريخ يملكها -أي: الذي يتصرف في تلك السنة هو المريخ- فهذا يدل على ظفر الملك بجميع أعداءه، ونفاذ أمره في سره وجهره، وتكثر الأقاويل، ويمتد النيل ، وتكون الأمراض في غالب الجهات ..." إلى آخره، عياذاً بالله.

قال: "وإن كان أولها يوم الأربعاء، كان عطارد يملكها؛ فهذا يدل على العدل للملوك والقضاة، ويكون النيل فيها متوسطاً، وتظهر البدائع والغرائب في الصناعات والآلات، ويتحابب الناس، ويموت كثير من الكبار والكهول ..." إلى آخره.

قال: "وإن كان أولها يوم الخميس فالمشتري يملكها، فهذا يدل على موت الأتقياء، ويكون النيل مباركاً، وتغلى الماشية..." إلى آخر هذا الكلام.

قال: "وإن كان أولها الجمعة الزهرة تملكها، فهذا يدل على انشراح الصدور، وتودد الناس، وتأييد الملوك، وتوسط النيل ، وربح التجار، وطغيان أهل الملاهي من النساء والرجال، ..." إلى آخره.

قال: "وإن كان أولها يوم السبت فزحل يملكها، فهذا يدل على تولية العبيد للروم، وكثرة الوباء والشئوم، وفناء المشايخ والصالحين، ...." إلى آخر هذا الكلام وما فيه من كفر وشرك.

وهذا جملة اعتقادهم فيمن يدبر الكون ومن يقسم الأمر، وهو مخالف لصحيح كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
الرد
شكر من طرف :
#6
انا ما بآمن فيهم خالص كذبو المنجمين ولو صدقو

مشكور اخي على طرحك للموضوع المهم اللي كل او اغلب الناس مخدوعه ابهم

مع محبتي
عاشقه الغروب
الرد
شكر من طرف :
#7
شكرا أختي على تعليقك و جزاك الله كل خير.
الرد
شكر من طرف :
#8
يا اخي اي ايمان على طول دخلتوها بالأيمان؟؟
بالنسبة لي هوه مجرد شي للتسلية.
احب اقرى برجي للمتعة بس وليس للأشرك والكلام اللي فوق.
واسئل اي حد حيقلك نفس الكلام اللي قلته الان.
كبروا عقولكم
الرد
شكر من طرف :
#9
أخي الفاضل أنت تتحدث هنا عن نفسك فقط و عن كل العقلاء الذين يؤمنون بالله.
لكن هناك أناس كثيرون يؤمنون بهذه الأشياء و يسيـّـروا حياتهم عليها إذا قالت الأبراج شيئا حسنا يستبشرون و إذا قالت شيئا سيئا يتشاءمون.
الرد
شكر من طرف :
#10
[صورة: C005.jpg]
[صورة: %D9%82%D8%B7%D8%B1.gif]
الرد
شكر من طرف :


التنقل السريع :


يقوم بقرائة الموضوع: بالاضافة الى ( 6 ) ضيف كريم